هي تفاعل تحسسي للجهاز المناعي يحدث فور تناول أطعمة معينة. ويمكن لأقل قدر من الطعام المسبب للحساسية وأعراض مثل مشكلات الهضم أو الطفح الجلدي أو ضيق الشعب الهوائية. ويمكن أن تسبب حساسية الطعام لبعض الناس تفاعلاً يهدِّد الحياة.
نعالج مختلف أشكال حساسية الجلد، بما في ذلك الإكزيما والطفح الجلدي. باستخدام تقنيات تشخيصية متقدمة وعلاجات موجهة، نسعى لتخفيف الأعراض وتعزيز صحة الجلد، مما يمكن المرضى من العيش براحة أكبر.
تقدم علاجات متخصصة لحساسية العين التي تسبب الاحمرار، الحكة، والدموع. من خلال تقييم شامل، نحدد العوامل المسببة للحساسية ونقدم حلولاً فعالة لتقليل التهيج وتحسين راحة العين.
يُعد العلاج المناعي جزءًا أساسيًا من نهجنا الشامل في علاج الحساسية، حيث نستهدف الأسباب الجذرية لردود الفعل التحسسية. من خلال تحديد ومعالجة الحساسيات على المستوى المناعي، نساعد المرضى على تقليل الاعتماد على الأدوية وتحسين نوعية حياتهم.
نوفر تشخيصًا وعلاجًا شاملين لحساسية الأنف، التي قد تتسبب في العطاس، انسداد الأنف، وحكة الأنف. بفضل استراتيجيات العلاج المتقدمة، نساعد المرضى على تخفيف الأعراض والتحكم في تأثيرات الحساسية الأنفية على حياتهم اليومية.
قدم عيادتنا رعاية متخصصة لمرضى حساسية الصدر، معالجين لأعراض مثل السعال المزمن، ضيق التنفس، والصفير. نستخدم تقنيات تشخيصية دقيقة لتحديد المحفزات ووضع خطط علاجية فردية تهدف إلى التحكم في الأعراض وتحسين جودة الحياة.